280 ملغ من أزرق الميثيلين… تعيد الذاكرة وتوقف الشيخوخة !
نجد الجواب على الأرجح في آلية مذهلة:
هذا الأزرق يحمي الميتوكوندريا (الدرع المضاد للشيخوخة الداخليّة والخارجيّة)
وهنا تظهر أهمية أزرق الميثيلين لأنه:
- يزيد كمية الميتوكوندريا
- يزيد انتاج ATP أو أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهو مصدر الطاقة في الخلايا
- يخفف الإجهاد التأكسدي الذي يؤذي الميتوكوندريا
تركت هذه الدراسة التي أجرتها جامعة ماريلاند أثراً مدويّاً في الطب المضاد للشيخوخة، إذ أنّ أزرق الميثيلين:
- ينشّط انتاج الخلايا الليفيّة (التي تنتج الكولاجين)
- يؤخّر الشيخوخة الخلويّة (تموت الخلايا بسرعة أقل
- يُبعد تأثير الإجهاد التأكسدي
- يغيّر التعبير عن جينات الشيخوخة (بما في ذلك لدى الذين تجاوزوا الثمانين من العمر)
- يسرّع عملية التئام الجروح