5 موجات تعالج القلب وتجدد الشباب وتزيل الآلام في 15 دقيقة : تعرفوا على طب المستقبل !

موجات تعالج القلب: إنه فعلاً الأمل الذي لم نكن نتوقّعه وننتظره!
إليكم ما يمكن لهذا العلاج الجديد أن يفعل:
الترددات 128 هرتز، 432 هرتز، 528 هرتز… مضاد للألم، مضاد لمخاطر القلب والشرايين، مضاد لشيخوخة الخلايا!
128 هرتز: النجدة المضادة للألم (فعّال خلال 15 دقيقة!)
يمكن لهذا الصوت أن يهدّئ تشنّج الرقبة في 15 دقيقة فقط أو أن يخفف ألم عرق النسا في جلسة واحدة.
يعمل التردد بعمق على الأربطة والعضلات والأعصاب “لفك” التصلّبات الجسديّة.
وهذا ليس سحراً: اعترفت وكالة الدواء والغذاء في الولايات المتحدة بمزايا ومنافع معدات “الاهتزاز السمعيّ” (التي تستخدم ال128 هرتز) لإرخاء العضلات وتخفيف الآلام.
قوموا بهذا التمرين فعلاً (حتى مع الألم الخفيف) وستلاحظون أنكم سترتاحون على الفور!
جربوا وسنتحدث في الموضوع بعد بضعة أيام!
174 هرتز: تردد “التخدير الطبيعي”
تعمل هذه الذبذبات كمخدّر طبيعيّ حقيقي للجسم: تقطع الإحساس بالألم، فيخف شعوركم به بشكل كبير من دون تناول أيّ دواء.
ولعل الأفضل هو أنّ هذه الموجة تجعلكم في حالة من الهدوء التام ومن الاسترخاء العضلي.
تقولون إنه ما من شيء يريح بشكل مستدام؟ استمعوا إلى هذا التردد وستكتشفون بأنفسكم!
432 هرتز: منظّم القلب
هل تشعرون أنّ قلبكم ينبض بسرعة؟
كشفت دراسة نُشرت في المجلة العلميّة Explore (نيويورك) نتيجة مدهشة:
إنّ الاستماع إلى الموسيقى على تردد 432 هرتز يخفّض معدل ضربات القلب بما يقارب 4.8 ضربة في الدقيقة، ما يعني أنها تصبح أبطأ بنسبة 7% عند الاستماع إلى الموسيقى فقط!
تخيّلوا: قبل اكتشاف العلاج بالموجات، كنّا نظن أنّ الطريقة الوحيدة لتخفيف ارتفاع ضغط الدم المزمن هي تناول الدواء الكيميائي مدى الحياة!
وهذا الحل لم يكن ينجح في كل مرة، ناهيك عن آثاره الجانبيّة العديدة…
528 هرتز: محرّك شبابكم الخلويّ الثاني!
هل تدركون هذا؟ إنّ مفتاح مقاومة الشيخوخة يكمن في تردد صوتيّ بسيط!
يُصلح تردد 528 هرتز الحمض النووي ويساعد بالتالي على استعادة الوظائف الإدراكيّة في حالة الإعياء الذهني (إرهاق الدماغ).
هذا ليس خيالاً علمياً: أُجريت في المختبر تجربة على خلايا معرّضة للإيثانول حيث عولجت بالتردد 528 هرتز فتم تسجيل تراجع واضح في الموت الخلوي فضلاً عن انخفاض في الإجهاد التأكسديّ الدماغيّ ما يشير إلى تأثيرها العصبيّ.
وداعاً للشباب الثاني المحصور بالنخبة أو الأثرياء القادرين على شراء أفضل المنتجات التي تكافح الشيخوخة!
هذا ممكن للجميع بفضل العلاج بالموجات الصوتيّة!!
40 هرتز: مضاد الفيبروميالجيا (الألم العضلي الليفي المتفشّي) الخفيّة!
بالإضافة إلى الوقاية من ألزهايمر، وجد الدكتور لي بارتل، وهو باحث معروف في علم أعصاب الموسيقى ومؤسس مختبر  الأبحاث المشترك Music and Health Research Collaboratory، التالي:
يخفف التردد 40 هرتز أيضاً الآلام المرتبطة بالفيبروميالجيا والإلتهابات بنسبة 81% كما يزيد دفق الدم!
وهذا بحسب معلوماتي، هو العلاج الوحيد المعترف به الذي يسمح بمعالجة الفيبروميالجيا!
بحسب الدراسة المفتوحة التي أجرتها Cognito Therapeutics في كامبرديج، سمح التحفيز اليوميّ بواسطة ل40 هرتز للمرضى المصابين بألزهايمر:
  • بالحفاظ على استقلاليتهم
  • بتحسين نومهم
  • بإبطاء التدهور الإدراكي لديهم بشكل ملحوظ (مقارنة مع مجموعة خضعت لعلاج وهمي).
وجاءت النتائج مبهرة:
  • تراجع في ضمور الدماغ بنسبة 69%
  • تباطئ في التدهور الإدراكي بنسبة 77%
  • تباطئ في الاضطرابات الوظيفية بنسبة 76%
يمكن لتعريض الدماغ لتردد 40 هرتز عبر التحفيز الصوتي أن يُبطئ، لا بل أن يعكس بعض الآليات المرتبطة بمرض ألزهايمر.
تعليقات
Loading...